لقد بلغ الى علمنا اللحظة أن المفاوضات الجارية بين اعضاء حزب الجرار الفائز بالاغلبية قد توقفت بسبب تشبت كل طرف بموقفه رغم الاتفاق على اسناد رئاسة المجلس لاحد ابناء المدينة ، والنيابة الاولى للعضو المقترح من طرف "الكبير" و النيابة الثانية للعضو المرشح لعضوية الجهة ، ولكن سرعان ما تم الانقلاب على هذا الاتفاق .
ويبدو ان صاحب الشكارة من الحزب المكردع على الصعيد الوطني ، قد تدخل على الخط واستمال الفئة الرافضة .وإذا صح ذلك الخبر فأن رئاسة المجلس ستؤول الى خارج مدينة دمنات وستصبح دمنات كما العادة في مهب الريح وسيصبح الدمناتيون غرباء في مدينتهم . اللهم اجعل في قضائك اللطف . كل هذا يحدث والدمناتيون في دار غفلون.
إرسال تعليق